تسعة مجموعات كبيرة تتوافر على ملايين الأعضاء عليك استغلالها الآن
تختلف طرق استهداف الزوار وتكوين شبكة منهم لدى كل المسوقين عبر الأنترنت، فمنهم من يلتجئ الى مواقع التواصل الإجتماعي عبر انشاء مجموعات، صفحات، دعوات، وتكبيرها بشتى الطرق لأجل ان تجد في النهاية عائدا يستحقه المجهود الذي قمت ببذله
- ها نحن ذا نقدم لكم احدى الطرق التي تعد ناجحة الى حدود الساعة، والمتعلقة بالتسويق عبر مجموعات الفيسبوك المختلفة، ولكن يبقى اختيار المجموعات هو أمر مهم في البداية، حيث تجد من يركز على محتوى المجموعات وهو ما يعرف بالنيتش، وهناك من يركز على الدول التي تنتمي لها المجموعة، وأيضا هناك من يركز على حجمها بصرف النظر الى محتواها ومكانها.
- وهو الامر الذي ركزت عليه انا لكي لا اسقط في الإقتصار على أن تستفيد فئة معينة دون الأخرى، فقمت وفق اجراءات خاصة، بالبحث واقتناء مجموعات تستحق ان نلقبها بانها مجموعات رائعه لأن حجمها ضخم ويرتفع بشكل مستمر ..
- يبقى عليك الآن أن تبحث عن المحتوى الفيروسي أي المحتوى الذي ينتشر بشكل سريع جدا لما له من أهمية، حيث يراعي شروط المرحلة كأن يكون حصريا وكأن يكون مثيرا يجلب فضول الزائرين ويستدرجهم الى موقعك دون ادنى وعي مثلا..
- على العموم كي لا أطيل عليكم أقدم لكم روابط المجموعات الكبيرة والتي يمكنكم الإنضمام لها وستجدون السرعة في قبول الانضمام لها
- المجموعة 2,190,496 Members(6,000+ new)
- المجموعة 1,307,161 Members
- المجموعة 1,313,253 Members(6,000+ new)
- المجموعة 1,113,585 Members(6,000+ new)
- المجموعة 1,346,758 Members(6,000+ new)
- المجموعة 1,371,976 Members(6,000+ new)
- المجموعة 1,145,618 Members(6,000+ new)
- المجموعة Members1,024,701 Members
- المجموعة 1,156,572 Members(6,000+ new)
وفي النهاية لكي تكون هناك استفادة مستمرة لهذا الموضوع ولدى الجميع، فكل من يعرف مجموعة مليونية ومتفاعله يضيفها في التعاليق لكي يستفيد الجميع وشكرا مسبقا لك
وأي استفسار في الموضوع لا تتردد فيه، لأننا دائما رهن إشارتكم
- الجانب البسيكولوجي في الموضوع
دائما يجب أن تقدر عزيزي القارئ المجهودات التي يبذلها المدون لكي يأتيك بموضوع هادف، وذلك عن طريق اما أن تعبر عن امتنانك له في القائمة الخاصة بالتعاليق أو أن تنشر الموضوع ونحن نأخذ كل هذه الأمور بعين الإعتبار، في اطار تنضيمنا لمسابقات أو تقديمنا هدايا اعتبارية. وبه وجب الإعلام. تقبلو تقديري
التعليقات